انضموا إلى الحركة المتنامية لبدائل الشعوب لبناء اقتصاد بديل عن الاقتصاد الي يدعم الأثرياء باستمرار ويفشل في مساندة الفقراء. لقد عرّض الأثرياء مستقبل الجميع للخطر. لقد حان الوقت لتولي زمام الأمور. نحن، المواطنون العاديون، لدينا الإجابات.

وقّع على الدعوة إلى العمل لإعادة تشكيل اقتصاداتنا المنهارة

تواصل الحكومات والمؤسسات المالية الدولية في جميع أنحاء العالم، اتباع نموذج اقتصادي يدعم الأغنياء باستمرار ويفشل في مساندة الفقراء على مدى الخمسين عامًا الماضية. وقد ترك انخفاض الإنفاق العام آثارًا مدمرة على حياة الناس مع ارتفاع تكلفة المعيشة ونقص التمويل في الخدمات العامة، وإيلاء الأولوية لسداد الديون على حقوق واحتياجات المواطن العادي. لقد قادنا إلى هذه النقطة من الأزمة بالنسبة للناس وكوكب الأرض

نحن مجموعة متنوعة من النشطاء والفنانين والحركات الاجتماعية والنقابات ومنظمات المجتمع المدني التي تحشد الناس في جميع أنحاء العالم هذا العام وما بعده لدعم مطالبنا في إعادة تشكيل اقتصادنا المنهار. وندعو الحكومات والمؤسسات المالية الدولية مثل صندوق النقد الدولي والبنك الدولي إلى وقف النموذج الاقتصادي الذي تسبب في أزمة عدم المساواة من خلال خفض الضرائب على الأثرياء، وفرض التقشف، ونقص تمويل الخدمات العامة، ودفع البلدان إلى الوقوع في فخ الديون.

انضموا إلى الدعوة إلى العمل وشاركوا في دفع جدول الأعمال هذا قُدماً هذا العام

.

وقّعوا على الدعوة إلى العمل وانضموا إلى النشطاء والفنانين والمنظمات والتجمعات في جميع أنحاء العالم للعمل معًا هذا العام.

اقرأ دعوة العمل من هنا

الأسئلة الأكثر تكراراً

إن مستويات أوجه عدم المساواة على الصعيد العالمي آخذة في الارتفاع، ولا يزال العديد من بلداننا واقتصاداتنا 
يعاني من تأثير جائحة كورونا العالمية والركود الاقتصادي الناتج عن هذه الجائحة. إن تكلفة المعيشة في تزايد وتدفعنا
تدابير التقشف التي تنفذها حكوماتنا إلى نقطة الانهيار. نحن نسير في مسار نحو كارثة مناخية.

هناك إدراك متزايد من قبل الشعوب من مختلف الطبقات والأعراق والأجناس أن أوجه عدم المساواة هي نتيجة لاتباع 
النموذج الاقتصادي الليبرالي الجديد الحالي. وفي هذا السياق، أصبح التنظيم الذي يدعمه موظفونا من القاعدة 
الشعبية أكثر إلحاحًا من أي وقت مضى لتقديم بدائل للمسار الحالي

ويعمل المسار الحالي الذي نحن بصدده لصالح القلة وليس الأغلبية. ولا يمكن بل ولا يجوز أن تقوم النُخب بإملاء حلول
الأزمة علينا، وهي نفس النُخب التي خلقت المشكلة في المقام الأول. ما نحتاجه هو البحث عن حلول تأتي من أناس 
حقيقيين يواجهون التحديات.

يقوم تحالف الحد من أوجه عدم المساواة بتنسيق بدائل الشعوب، ولكن جنبًا إلى جنب مع العديد من الحركات والجماعات والفنانين والنشطاء والأكاديميين وغيرهم في جميع أنحاء العالم. بدائل الشعوب هي حيز واسع النطاق لحركة أوجه عدم المساواة المتزايدة. وينبغي للمنظمات والحركات والفنانين والنشطاء وغيرهم ممن يشاركون هذه الرؤية أن ينضموا إلى هذه الحركة.

ليس تماماً. هذا مجرد حدث هام واحد في جدول أعمالنا. وستتم الغالبية العظمى من التنظيم والتعبئة في بلدك خلال الأشهر القادمة (انظر أدناه لمعرفة ما يحتويه الجدول الزمني لبقية هذا العام في الوقت الحالي). يجب أن ننمي تنظيمنا كحركات في أكثر من 60 بلداً وأن نطور البدائل التي يعتمد عليها الأفراد من أولئك الذين يعيشون في الخطوط الأمامية من أوجه عدم المساواة.

لا تتعلق بدائل الشعوب بالحضور الفعلي لاجتماعات البنك الدولي وصندوق النقد الدولي في المغرب. بل يتعلق الأمر بنا، حيث يجتمع نحو 99 ٪ في مجتمعاتنا ومدننا وبلداننا ومناطقنا من خلال القوافل والجمعيات والمحاكم الشعبية، مما يجعل أصواتنا مسموعة حول آثار أوجه عدم المساواة في حياتنا وعلى كوكبنا، ولفت انتباه حكوماتنا إلى مطالبنا وبدائلنا، فضلاً عن إعادة النظر في دور البنك الدولي وصندوق النقد الدولي

ومن أجل جعل انتقاداتنا وبدائلنا للنظام الاقتصادي العالمي مسموعة وواضحة، سنقوم أيضًا باتخاذ إجراءات حول الاجتماعات السنوية للبنك الدولي وصندوق النقد الدولي في الفترة من 9 إلى 15 أكتوبر/تشرين الأول في مراكش، المغرب. ويعد هذا الاجتماع في القارة الأفريقية بمثابة الاجتماع الثاني فقط منذ تأسيس مؤسسات بريتون وودز عام 1944. وعُقد الاجتماع الأول والوحيد في إفريقيا في نيروبي في عام 1973. وستتيح هذه الاجتماعات فرصة لمواجهة السلطات بالحقيقة من خلال رؤية بدائل الشعوب الواردة من نشطاء الخطوط الأمامية عبر بلدان جنوب الكرة الأرضية حيث تجلب هذه المؤسسات اجتماعها إلى الأراضي الأفريقية.

لا نحن لسنا. يتكون تحالف الحد من أوجه عدم المساواة من الحركات الاجتماعية والمنظمات غير الحكومية والنقابات العمالية والجماعات المجتمعية والناشطين والفنانين في جميع أنحاء العالم الذين يكافحون الأسباب الجذرية لعدم المساواة. وعلى الرغم من ذلك، قد تتفق بعض الشخصيات السياسية والأحزاب السياسية وغيرها مع بعض مقترحاتنا أو جميعها. ويقول الجميع الآن إن معالجة أوجه عدم المساواة هي مشكلة وتستخدم بعضًا من لغة الحركة – بدءاً من صندوق النقد الدولي والبنك الدولي، وصولاً إلى الحكومات التي وقعت على أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة (وخاصة الهدف 10 بشأن الحد من أوجه عدم المساواة)، إلى الأفراد الأثرياء والبابا والعديد من الآخرين. ومع ذلك، على الرغم من هذا الاتفاق الخطابي، لا يوجد إجماع على التغيير المنهجي المطلوب للحد من أوجه عدم المساواة

يتمثل جوهر بدائل الشعوب في التعبئة الفعلية واسعة النطاق حيث يمكن للأشخاص في الخطوط الأمامية الذين يواجهون أوجه عدم المساواة مشاركة قصصهم وكذلك إيجاد حلول بالمشاركة مع الآخرين. ونهدف إلى التعبئة الفعلية في أكثر من 60 بلداً عبر إفريقيا وأمريكا اللاتينية وآسيا بالإضافة إلى أوروبا وأمريكا الشمالية. وسيكون هناك أيضًا عمل سيتم الاضطلاع به عبر الإنترنت على مدار العام، وكذلك عالميًا في الاجتماعات السنوية للبنك الدولي وصندوق النقد الدولي كنقطة محورية عالمية واحدة.

  1. أفريقيا
    • كينيا
    • ملاوي
    • زامبيا
    • جنوب أفريقيا
    • زيمبابوي
    • سيرا ليون
    • السنغال
    • الكاميرون
    • غانا
    • ليبيريا
    • توجو
    • أوغندا
    • غامبيا ،
    • نيجيريا
    • تنزانيا
    • بوركينا فاسو
    • تونس
    • المغرب
    • جنوب السودان
    •   موزمبيق
    • إيسواتيني
    • بوروندي
    • جمهورية الكونغو الديموقراطية
    • تشاد
  2. فيلبيني
    • الهند
    • نيبال
    • إندونيسيا
    • باكستان
    • سيريلانكا
    • بنغلاديش
    • كوريا الجنوبية
    • فيتنام
    • تايلاند
    • فيجي
    • نيوزيلندا
    • أستراليا
  3. لسطين

  4. المكسيك

    • كوستا ريكا
    • تشيلي< كولومبيا
    • الاكوادور
    • بنما
    • هايتي
    • بربادوس
  5. الولايات المتحدة الامريكية

    • كندا
  6. الدنمارك
    • المملكة المتحدة
    • هولندا
    • إسبانيا
    • إيطاليا
    • فرنسا
    • ألمانيا
    • أيسلندا
    • اليونان
    • سويسرا
    • النرويج
    • البرتغال
    • السويد
    • فنلندا

إنضم إلينا! أيضًا، إذا لم يكن بلدك مدرجًا في القائمة، فلا يزال بإمكانك المشاركة من خلال تنظيم نشاط في بلدك وكذلك المشاركة عبر الإنترنت.

بدأت الدعوة إلى العمل لإعادة تشكيل اقتصاداتنا المنهارة في نفس وقت اجتماعات الربيع للبنك الدولي وصندوق النقد الدولي في أبريل/نيسان 2023. وتتواصل الدعوة إلى العديد من المجموعات الأخرى للانضمام إلى هذه المبادرة المبهرة لبدائل الشعوب، مع استمرار النشاط على مدار العام وما بعده.

نأمل في تنظيم قوافل شعبية بدءًا من مايو/أيار إلى يونيه/حزيران 2023، ونتظيم جلسات شعبية دون وطنية في مايو/أيار ويوليه/تموز، ونتظيم جلسات شعبية وطنية في أغسطس/آب وسبتمبر/أيلول، ومحاكم شعبية في البلدان وفي مراكش في أكتوبر/تشرين الأول

سننضم إلى الأنشطة الرئيسية الأخرى بما في ذلك يوم تحرير إفريقيا في 25 مايو/أيار، والاحتفال باللحظات الوطنية والإقليمية والعالمية الأخرى ذات الصلة مع الحلفاء على مدار العام

وبعد أكتوبر/تشرين الأول 2023، نأمل أن نرى استمرار هذه الطاقة والزخم في المزيد من الإجراءات الوطنية والعالمية في عام 2024 وما بعده.

من خلال اتخاذ سلسلة من الإجراءات الجماهيرية هذا العام عبر إفريقيا وآسيا وأمريكا اللاتينية والبلدان الواقعة في شمال الكرة الأرضية، ستُعقد هذه النقاشات والحلول بين ملايين الأشخاص بالحضور الشخصي، وعلى وسائل التواصل الاجتماعي ومن خلال وسائل الإعلام. وستنتقل القوافل الكبيرة من الناس عبر البلدان التي تعقد جلسات تثقيفية شعبية ومناقشات محلية، وستُعقد جلسات شعبية على المستوى دون الوطني والمستوى الوطني. وسيتم الاستماع إلى قصص الناس ومطالبهم في المحاكم الشعبية، حيث سيتم فحص النظام الاقتصادي الحالي، بما في ذلك دور البنك الدولي وصندوق النقد الدولي.

إذا كنت تريد أن تكون جزءاً من هذه الحركة، فوقع الدعوة إلى العمل أو أرسل بريدًا إلكترونيًا إلى info@fightinequality.org وسنرسل لك جميع المعلومات التي تحتاجها لمعرفة مكان حدوث هذه الفعاليات في بلدك، أو لتنظيم اجتماع معك من أجل وضع إجراء للعمل معاً.

 

طالما أننا لا ننهض معًا على نطاق عالمي، مع العمل بتنظيم منسق، وتوجيه رسائل قوية لمواجهة الأثرياء وأصحاب السلطة، فإن واقع الظلم المتمثل في عدم المساواة لن يتغير.

والآن وأكثر من أي وقت مضى، تناقش الحركات في جميع أنحاء العالم في المناقشات العامة قضايا لن يتم حتى النظر فيها بجدية خلال عقود. وهذه لحظة حاسمة للانضمام والعمل معاً! لقد حان الوقت الآن للعمل معاً.

دأب تحالف الحد من أوجه عدم المساواة والعديد من حلفائنا على دفع جدول الأعمال هذا قُدماً على الصعيدين الوطني والعالمي لعدة سنوات، وأحرزوا بعض التقدم. ويعد المطالبة بفرض ضريبة على الأثرياء جزءاً من جدول أعمال بدائل الشعوب (طالع الجزء الخاص بالدعوة إلى العمل). وعند النظر إلى صميم أي نظام اقتصادي جديد، يجب أن يكون هناك نظام يعيد توزيع الثروات من الأغنى إلى الأفقر على مستوى العالم، وداخل مجتمعاتنا. وفي حين يُعبّر الناس عن مطالبهم بالنسبة للخدمات العامة الشاملة، ومكافأة أعمال الرعاية غير مدفوعة الأجر للنساء وإعادة توزيعها، وبالنسبة لأولئك الذين يتحملون المسؤولية الأكبر عن تغير المناخ لدفع تكاليف الصفقة الخضراء الجديدة العالمية التي نحتاجها وما إلى ذلك، يجب أن يدفع الأثرياء من الأفراد والشركات في مجتمعاتنا نصيبهم العادل كجزء من كيفية إعادة توزيع السلطة والثروة في مجتمعاتنا وعلى مستوى العالم.

االمنظمات الداعمة

African Mind Empowerment Foundation Akina Mama wa Africa All Nepal Peasants Federation Bottom Up Censodev Climate Justice Coalition Colectivo Atemaxaque Compañeros en Salud MÉXICO CUTS International Daughters of mumbi resource centre Debt Justice Dzuka Cholinga Youth Zambia East African Tax and Governance Network (EATGN) Econews Africa Epworth Residents Development Association Gendes Global Alliance For Tax Justice Global Justice Now Green Institute Kiambu County Disability Network Nelson Mandela Community Youth Oxfam Pakistan Fisherfolk Forum Poverty Reduction Forum Trust Red de Justicia Fiscal de América Latina y El Caribe Social Justice Centers Working Group Tana citizen forum Tariro Foundation of Zimbabwe Trust Tax Justice Network Africa TECHO Mexico Tribeless Youth Voces Mesoamericanas, Accion con Pueblos Migrantes A.C Wote Youth Youth Arise Zambia Youth Development Initiative Trust Zimbabwe Environmental Law Association Zimcodd Zivanai Community Empowerment Trust